كيف أستقبل العام الجديد؟
رح أخبركم بالبداية إنه المدونة مدونة “كيف أستقبل العام الجديد؟”، تكتب بالعامية.
قبل فترة على حسابي الانستغرام كان في استفتاء والهدف منه معرفة هل تفضلون اللغة العامية أم الفصحى. وبعدها جاي قرار الدمج بينهما.
نقاشي معكم هنا سيكون بطريقتي العفوية التي اعتدتم عليها فلنبدأ:
حابة أخبركم في الحقيقة صعب أي شخص يقدر يقرر عنكم إجابة السؤال “كيف استقبل العام الجديد؟”، البعض في امتحانات، والبعض الآخر في راحة واستجمام، والبعض الآخر تتملكه مشاعر المسؤولية من زواج أو أمومة أو غيرها.
ولكن بفضل أعطيكم بعض المفاتيح والملخصات الي استفدت منها خلال تجاربي في عامي هذا. فوالله كان عامٍ مليء بالتقلبات الجيدة والسيئة معاً.
أهم المفاتيح “التقبّل”: في هذا المفتاح شعرت بإنه حقيقة تقبلي لنفسي وما حولي هو السبب الأكبر للمضي في عملية التخطيط والتحضير لكل ما هو قادم من حياتي. يمكن اكتسبتها أكثر شيء بعد مرور 6 أشهر في الغربة. فكرة التقبل تأتي مع وجود العديد من الاختلافات من حولنا.
“القلم والورقة”: دائما أتحدث عنهم وكل ما أجد نفسي في ضياع وظلمة سوداء كانوا السبب الأكبر في تخطي أي مرحلة من المراحل التي أمر بها. اجعلهم أصدقائك خلال العام القادم عندها فقط ستشعر بالفرق بالتطور في ذاتك قبل أي شيء.
“الإشعارات”: تحدثت كثيراً عن هذا الموضوع من خلال ستوريات الانستغرام، حتى أني بدأت باتباعها بشكل كبير، إخفاء الاشعارات لبعض تطبيقات التواصل الاجتماعي سبب كبير لجعل الدماغ يعمل بشكل أكبر، وإنتاجية أعلى. ويأتي ذلك من خلال تركيز الدماغ على البيئة المحيطة لديك. فتبدأ وقتها بخلق الكثير من المهام وحتى إنجاز ما تبقى وعالق منذ فترة من هذه المهام.
من الظاهر إنه رح يكون في جزء ثاني “كيف أستقبل العام الجديد؟” ولكن لا أستطيع الوعد بأي تاريخ ولكن أعدكم بأنني سأكمل هذه المدونة لاحقاً.
وفي أقرب فرصة لي
إن كنت تبحث عن المزيد فستجده في تبويب ” المدونات” الرابط:
https://duha24.com/?page_id=3088
ولرؤية ما تم ذكره في المدونة كتطبيق تجده في حسابي الانستغرام الرابط:
